بعد عشرة ايام تفكيرية الرياضة الموريتانية في مهب الريح

 

الصورة تعود للايام التفكيرية التي نظمتها وزارة الرياضة في فترة السفيرة الحالية بامريكا سيسة منت بيده بانواذيبو 2011قبلها نظمت الوزيرة مهلة احمد ايام تفكيرية في قصر المؤتمرات 2006قبلها نظم وزراء في سنة 1997و2000ايام تفكيرية حول الرياضة وكانت ىخر ايام تفكيرية حول الرياضة تنظم من طرف اللجنة الاولمبية الموريتانية سنة 2022كل التوصيات والنتائج التي خرجت بها هذه الايام بقيت حبرا علي ورق رغم اهميتها المفصلية في تطوير الرياضة الموريتانية بسبب كثرة تغيير الوزراء وكل وزير بدلا من ان يبدأ من النتائج والعمل الموجود امامه ينطلق من نقطة الصفر ليعود لها خلفه وهكذا الضحية الرياضة والشباب الموريتاني مع ذالك عند كل العاب يتسائل الجميع اي هي المداليات التي تتطلب عمل عشرات السنوات وبرنامج منسق ياخذ بعين الاعتبار الواقع المالي المزري للاتحاديات الرياضية الاولمبية التي تعجز عن دفع راتب مدرب واحد مع ان الرياضة مجال لتوظيف آلاف الشباب العاطل عن العمل مع تحقيق نتائج كبيرة للوطن علي المستوي الرياضي .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى